إخوتي : المعذرة أُصدقكم .؟ وربي لم أكن متواجداً فواجبي كصاحب للموضوع بصفتي أن أنشر لكم ثوب الثناء وها قد عدت وما يؤلم : عن؛ شكركم عجزت فهل أنتم عازري . والشكر كذلك موصول لكل من ساهم ، وشاهد ، أو بهما هم وشكراً