خبر محزن ومفاجئ
من الصعوبة احيانا ان يستمر الإنسان بفعل ما يحب وذلك لتقلب أمور الحياة وتقدم العمر ومشرفنا العام لم يتوانى يوما عن العمل الدؤوب من خلف الكواليس لإبقاء هذا الصرح مستمرا طيلة هذه السنين. بوركت ابوعبدالعريز وندع الله أن يكون في ميزان حسناتكم. وفقكم الله إلى ما يحبه ويرضاه